1- شهيمه بنت مسعود بن اوس بن مالك ين سواد الأنصارية الظفرية ، زوج حابر بن عبدالله ، والدة ولده عبدالرحمن.
ذكرها أبن حبيب في المبايعات.
2- شميلة بنت الحارث بن عمرو بن حارثة بن الهيثم الأنصارية الظفرية. ذكرها أبن حبيب في المبايعات.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8 – ص 205
@ أسد الغابة 7055
3- عمرة بنت مسعود بن أوس بن مالك ين سواد بن ظفر الانصارية. وهي من المبايعات. وقال أبن حبيب هي والدة عبدالله بن محمد بن سلمه . وفي رواية عمرة بنت مسعود بن أوس بن مالك بن شداد بن ظفر.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8 – ص 245
4- عميرة: بالتصغير بنت ثابت بن النعمان الظفرية . ذكر أبن سعد في المبايعات.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8
@ كتاب النساء ص : 248
5- عميرة بنت أبي خثيمة.
وهي أخت أميمه بنت أبي خثيمة ، وقال أبن يعد : أسلمت وبايعت وتزوجها يزيد بن أسيد بن ساعدة وهو أبن عمها ، ثم خلف عليها يزيد بن يربوع بن زيد الظفري
6- ليلى بنت الخطيم بن عدي عمرو بن سواد بن ظفر الأنصارية الأوسية الطفرية.
أستدركها أبو على الجياني في الاستيعاب، وقال: ذكرها أبن خثيمة، وقال : أقبلت إى الرسول صلى الله عليه وسلم. فقالت : أنا ليلى بنت الخطيم ، جئت أعرض نفسي عليك، فتزوجني، قال: ((قد فعلت.)) ورجعت إلى قومها، فقالوا : بئس ما صنعت ؟ انت أمرأة غيرى، وهو صاحب نساء ، ارجعي، فاستقيله، فرجعت فقالت : أقلني ، قال : (( قد فعلت )).
ذكر ذلك أبن سعد عن أبن عباس بسند في الكلبي، فذكروا اتم منه ، وأوله : أقلبت ليلى بنت الخطيم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو مول ظهره الشمس فضربت على منكبه، فقال : من هذا أكلة الأسد، وكان كثيرا ما يقولها ، وفي آخره فقال: (( قد أقلتك)) قال : وتزوجها مسعود بن اوس بن سواد بن ظفر، ، فولدت له فبينا هي في حائط من حيطان المدينة تغتسل إذ وثب عليها ذئب فأكل بعضها فأدركت فماتت.
ثم أسند عن الواقدي، عن محمد بن صالح بن دينار، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، قال :كانت ليلى بن الخطيم وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم فقبلها. وكانت تركب بعولتها ركوبا منكرا. وكانت سيئة الخلق... فذكر نحو القصة دون ما في اخرها .وقال في روايته: فقالت : انك نبي الله، وقد احل الله لك النساء ، وانا أمراة طويلة اللسان، لا صبر لي على الضرائر واستقالته.
ومن طريق أبن ابي عون : أن ليلى وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم، ووهبن نساء انفسهن ، قلم يسمع ان النبي صلى الله عليه وسلم قيل منهن احدا. قال: وظامها مشرفة الدار بنت هيشة بن الحارث.
واخرج أبن سعد عن الواقدي ، حسبته عن عاصم بن عمر بن قتادة ، قال : أول من بايع الرسول صلى الله عليه وسلم : ام سعد بن معاذ ، وهي كبشة بنت أبي رافع بن عبيد، ومن بني ظفر ليلى بنت الخطيم ، ومن بني عمرو بن عوف ليلى ومريم وسهيمة بنات أبي سفيان الليثي ، يقال له أبو البنات.
وذكر أبن سعد أيضا: أن مسعود بن أوس تزوجها في الجاهلية قولدت له عمرة وعميرة وكان يقال لها أكلة الأسد ، وكانت أول أمرأة بايعت الرسول صلى الله عليه وسلم ومعها ابنتاها وأبنتان لأبنتاها، ووهبت نقسها له ثم ستقاله بنو ظفر فأقالها.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8
@ كتاب النساء ص : 303 / 304
@ أسد الغابة ص 7263
@ أعلام النساء ج2 – ص : 101
@ تجريد أسماء الصحابة ج2 – ص : 301
7- ام الربيع بنت أسلم بن الحريش الأنصارية ، أمرأة يزيد ين يربوع ، ذكرها أبن حبيب في المبايعات، وقال أن سعد: امها سعاد بنت رافع بن أبي عمرة بن ثعلبه بن غنم بن مالك بن النجار، وهي أخت سلمه بنت أسلم البدري وشقيقته ، وتزوجها أبو خثيمة بن ساعدة ، فولدت له سهلا وعميرة أم ضمرة وأسلمت أم الربيع وبايعت.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8 – ص 389
@ أسد الغابة : ص : 7446
8- أم سلمة بنت مسعود بن أوس بن مالك بن سواد بن ظفر.
ذكرها أبن سعد في المبايعات ، وقال : أمها الشموس بن عمرو بن حرام النجارية. تزوجها أوس بن مالك بن قيس بن محرث فولدت له الحارث.
@ الإصابة في تاريخ الصحابة- ج 8 – ص 407